في الوقت الذي اشرأبت فيه أعناق الجزائريين، مطالبة بتراجع الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، عن الترشح لولاية خامسة، في مظاهرات احتجاجية، جابت كل ربوع الجزائر، تتجه الأنظار، اليوم إلى مقر المجلس الدستوري بالجزائر، في انتظار تقديم الرئيس المنتهية ولايته، عبد العزيز بوتفليقة، لملف ترشحه، وهي الخطوة التي قد تزيد من غضب الشارع الجزائري.
ورفع الجزائريون عشرات الشعارات، كما حملوا الكثير من اللافتات، التي تداول صورها نشطاء مواقع التواصل.
اقرأ أيضا
ويرى العديد من المتابعين، للحراك الجزائري، أن لافتات حراك الجزائر، صيغت بالأسلوب “السهل الممتنع”، والتي حملت رسائل بسيطة، وواضحة.