علمت "بلبريس" من مصادر مطلعة أن السلطات الأمنية استدعت يوم أمس مواطنا سبق ان كشف في فيديو ،انفردت الجريدة بنشره ، عدم وجود الأطباء بمستشفى الأمراض الصدرية لحظة ولوجه إليه.
هذا وذكرت مصادرنا أن استنطاقا غير مفهوم جرى بإحدى الدوائر الأمنية استعملت خلاله ضغوطات على المواطن لكشف محرضه على التصوير ، في الوقت الذي كان على السلطات فتح تحقيق في غياب الأطباء عن مقرات عملهم لم يجد مدير المستشفى من وسيلة سوى متابعة ذات المواطن بتهمة التصوير وفضح الحقائق .
من جهة أخرى استدعى وكيل الملك كل من مدير المستشفى والحارس العام من أجل الاستماع إليهم في النازلة بعدما أحيل المواطن مصور الفيديو على النيابة العامة للبث في متابعته من عدمها .