مغربي ضمن أخطر المطلوبين لدى "الأنتربول"

أدرجت منظمة الشرطة الجنائية الدولية "الأنتربول" اسم المغربي أيوب حماموش ضمن قائمة أكثر المطلوبين دوليًا، بناءً على نشرة حمراء صادرة بطلب من السلطات البلجيكية، التي تتهمه بالتورط في قضايا جنائية خطيرة تتعلق بحيازة ونقل منتجات محظورة دون ترخيص، بالإضافة إلى تورطه المفترض في قضية احتجاز رهائن.

ويحمل أيوب حماموش، من مواليد 9 فبراير 1994 بمدينة فاس، الجنسية المغربية، وتفيد البيانات المتوفرة لدى الأنتربول أنه يتحدث اللغة الفرنسية، فيما تشير معطيات النشرة الحمراء إلى أن التهم الموجهة إليه تصنف ضمن الجرائم الجنائية ذات الطابع الخطير، ما يجعل من توقيفه أولوية لدى أجهزة الأمن البلجيكية، التي أصدرت مذكرة التوقيف في إطار التعاون القضائي الدولي.

ويشكل إصدار النشرة الحمراء من قبل الأنتربول خطوة أساسية في تمكين مختلف الدول من تتبع أثر المطلوبين قضائيًا على المستوى الدولي، إذ تتيح للسلطات الأمنية في جميع الدول الأعضاء إمكانية توقيف المعني بالأمر وتسليمه للسلطات القضائية في البلد الذي قدّم الطلب، في هذه الحالة بلجيكا.

ويأتي إدراج اسم حماموش في هذه القائمة في سياق تصاعد التعاون الأمني بين الدول الأوروبية ودول جنوب المتوسط، لملاحقة المتورطين في شبكات الجريمة المنظمة العابرة للحدود، خاصة تلك التي تشمل تهريب المواد المحظورة أو الاعتداءات التي تهدد سلامة الأفراد.

 

ويأتي إدراج اسم حماموش في هذه القائمة في سياق تصاعد التعاون الأمني بين الدول الأوروبية ودول جنوب المتوسط، لملاحقة المتورطين في شبكات الجريمة المنظمة العابرة للحدود، خاصة تلك التي تشمل تهريب المواد المحظورة أو الاعتداءات التي تهدد سلامة الأفراد.ويأتي إدراج اسم حماموش في هذه القائمة في سياق تصاعد التعاون الأمني بين الدول الأوروبية ودول جنوب المتوسط، لملاحقة المتورطين في شبكات الجريمة المنظمة العابرة للحدود، خاصة تلك التي تشمل تهريب المواد المحظورة أو الاعتداءات التي تهدد سلامة الأفراد.ويأتي إدراج اسم حماموش في هذه القائمة في سياق تصاعد التعاون الأمني بين الدول الأوروبية ودول جنوب المتوسط، لملاحقة المتورطين في شبكات الجريمة المنظمة العابرة للحدود، خاصة تلك التي تشمل تهريب المواد المحظورة أو الاعتداءات التي تهدد سلامة الأفراد الافراد.