ترأس الملك محمد السادس، اليوم الاثنين 21 رمضان الأبرك 1445هـ موافق فاتح أبريل 2024م، بالقصر الملكي العامر بمدينة الدار البيضاء، الدرس الحسني الخامس من سلسلة الدروس الحسنية الرمضانية.
وقد ألقى الدرس الخامس عثمان كان، أستاذ الفكر الإسلامي بجامعة هارفارد بالولايات المتحدة الأمريكية.
وتمحور الدرس حول العلاقات الثقافية والفكرية بين أفريقيا جنوب الصحراء والمغرب الكبير، انطلاقا من قوله تعالى:
يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ [سورة الحجرات:13]