تمكن الطلبة المغاربة من احتلال المرتبة الأولى من حيث عدد المتمدرسين الأفارقة اللذين يتابعون دراستهم بالأراضي الفرنسية خلال الموسم الدراسي المنصرم، وذلك على الرغم من الأزمة الحاصلة بين البلدين، والتعقيدات التي شهدتها مسطرة منح التأشيرات من طرف البلد المستقبلة.