تواصل أثمان اللحوم الحمراء و الدجاج الحفاظ على الأرقام “القياسية” التي سجلتها على امتداد الأسابيع الأخيرة، بالموازاة مع تراجع معدلات الاستهلاك حسب ما يورده المهنيون الذين يشتكون بدورهم من احتشام المردودية.
وبحسب ما سجلته الأسواق يصل ثمن الكيلوغرام الواحد من لحم العجل حاليا بأسواق الجملة إلى 95 درهما، يليه لحم الخروف بما بين 112 و115 درهما للكيلوغرام الواحد دائما، بينما يصلان إلى المستهلكين على مستوى نقاط البيع بالتقسيط بحوالي 110 و130 درهما على التوالي، بزيادات تبقى مهمة مقارنة بالوضع السابق.
أنا بالنسبة لأسعار الدجاج فقد عرفت بدورها ارتفاعا مهولا، حيث بلغ سعر الكيلوغرام الواحد أزيد من 25 درهما.
و أرجع مهنيون السبب الى ارتفاع سعر بيع الكتكوت الواحد الذي وصل 10 دراهم، بعد أن كان يتراوح بين 2 و3 دراهم.
هذا الارتفاع المفاجئ طرح العديد من التساؤلات حول التلاعبات في سوق الكتاكيت “الفلوس”، وتكاليف الإنتاج وأسعار الأعلاف، بالإضافة إلى مشكلة استيراد أمهات الكتاكيت والمضاربة.
محمد عبود، رئيس الجمعية الوطنية لمربي دجاج اللحم بالمغرب، صرح بأن المغرب اضطر إلى فتح باب استيراد أمهات الكتاكيت لمواجهة عجز المفاقس المحلية عن تلبية احتياجات السوق.
وأضاف أنه يتم استيراد حوالي 4 ملايين من أمهات الكتاكيت سنويا لإنتاج 16 مليون كتكوت أسبوعيا، وهو هدف لم يتحقق حتى الآن.
وأشار عبود إلى أن بيع الكتاكيت للوسطاء مخالف للقوانين التنظيمية، التي تنص على ضرورة بيعها مباشرة للمزارع وبمعايير جودة محددة.
محمد عبود، رئيس الجمعية الوطنية لمربي دجاج اللحم بالمغرب، صرح بأن المغرب اضطر إلى فتح باب استيراد أمهات الكتاكيت لمواجهة عجز المفاقس المحلية عن تلبية احتياجات السوق.
وأضاف أنه يتم استيراد حوالي 4 ملايين من أمهات الكتاكيت سنويا لإنتاج 16 مليون كتكوت أسبوعيا، وهو هدف لم يتحقق حتى الآن.وأشار عبود إلى أن بيع الكتاكيت للوسطاء مخالف للقوانين التنظيمية، التي تنص على ضرورة بيعها مباشرة للمزارع وبمعايير جودة محددة.التي تنص على ضرورة بيعها مباشرة للمزارع وبمعايير جودة محددة.التي تنص على ضرورة بيعها مباشرة للمزارع وبمعايير جودة محددة.التي تنص على ضرورة بيعها مباشرة للمزارع وبمعايير جودة محددة.التي تنص على ضرورة بيعها مباشرة للمزارع وبمعايير جودة محددة.