لا شك أن الوزير الشاب المهدي بنسعيد، بات النقطة المضيئة في حكومة عزيز أخنوش، وذلك للقرارات التي اتخدها على رأس الوزارة، بالإضافة لحسن تواصله وكذلك العمل من أجل إعادة الثقافة والموروث الثقافي للواجهة .
وتشير مصادر متطابقة، أن بنسعيد أعطى أوامره من أجل فتح تحقيق في عرض منزل بنخلدون للبيع بمدينة فاس، كما تم انتشار الخبر على نطاق واسع .
ووفقا لنفس المصادر، التي أشارت أن الوزير الشاب يعد من أبرز المسؤولين الحكوميين، الذين عملو على جواز التلقيح والصرامة في التعامل به في وزارته، كما أشارت لذلك السلطات العمومية .
هذا وانتشرت صورة لبنسعيد، وهو يقدم جواز التلقيح الخاص به للمسؤول عن مراقبة جوازات التلقيح، أمام باب وزارته، وهو الأمر الذي لقي استحسانا واسعا من قبل رواد منصات التواصل الاجتماعي .
ويذكر أن المهدي بنسعيد، يعد من بين أصغر الوزراء بحكومة عزيز أخنوش، ويحضى بثقة كبيرة من قبل الأخير، وذلك للتجارب وكذلك الشواهد المحصل عليها .