في الوقت الذي وجه سعد الدين العثماني، أعضاء حزبه لعدم الخوض في استقالة عبد الإله بنكيران، اختار الرميد العكس.
ويتساءل المراقبون للمشهد السياسي، هل خالف الرميد توجيه الأمين العام للحزب.
هذا وعلق وزير الرميد حقوق الإنسان والعلاقات مع البرلمان، على الاستقالة في تصريح له عبر إحدى الجرائد الإليكترونية.
ويذكر ان استقالة بنكيران، قسمت حزب العدالة والتنمية لقسمين متنافرين واحد مع تقنين الكيف والآخر يهاجم قيادة الحزب متهما إياهم ب"الانحناء".