على خلفية الضجة التي أثارتها المشاركة الضعيفة والباهتة للمنتخبات المغربية في أولمبياد باريس 2024، قال الإعلامي محمد واموسي في تدوينة له :
"البطلة فاطمة الزهراء الكردادي التي شاركت في ماراثون السيدات بأولمبياد باريس أكدت بلسانها ما كتبته سابقاً في هذا الحساب.
وصلت إلى باريس بدون مدرب وبدون فريق تقني، وتم استبعادها من تدريبات المنتخب الوطني كنوع من "العقاب" من قبل فاسدي جامعة ألعاب القوى. تخيلوا، كانت تتدرب في الحدائق العامة!
هذه البطلة يمكنها بإشارة أصبع أن تتهافت عليها دول أخرى لتجنيسها وتوفير كل الإمكانيات لها، لكنها اختارت رغم كل العراقيل الدفاع عن ألوان علم بلادها.
اقرأ أيضا
الكفاءات تضيع بين أيدي الفاسدين"