ديك الشي ديال طنجة البارح مازال واحلي فالحلاقم..
اتهامات متبادلة بالرشوة والفساد الانتخابي، وأعمال بلطجة أمام مسؤولي الأجهزة الأمنية.
تساؤلي: واش ماكانش خاص تحرير محاضر، واقتياد ديك الزمر كلو للتحقيق.
واش ديك الوقائع كلها مكتنطبقش عليها حالة التلبس بشلا جرائم.
ياك سيد بحساب مستعار تحدث عن شخص دون ذكر اسمه، وتحركت النيابة العامة لمتابعة سليمان الريسوني دون أدنى دليل أو حالة تلبس،
وفي حالة عمر الراضي تم تحريك البحث بناء على مقال في شوف تيفي (شوف تيفي لي كتستجوب عباد الله على المباشر عاد كتوصلهوم للكوميسارية).
في طنجة كل شيء وقع أمام سمع وبصر المسؤولين الأمنيين.
ولا تحتاج النيابة العامة لأي شكاية من اي طرف من أطراف شوهة انتخاب مجلس مقاطعة طنجة. راه حالة التلبس مكتملة الأركان.
مع العلم ما وقع بطنجة وقع بجماعات كثيرة.
سننتظر..
البندورا الصغيرة.