خرجت الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب عن صمتها لتضع حدًا للشائعات التي انتشرت مؤخرًا بشأن توتر علاقتها بالمستشار القانوني ياسر قنطوش، مؤكدة أن ما جرى بينهما لا يتعدى كونه “سوء تفاهم عابر” يشبه الخلافات البسيطة التي قد تحدث بين الأشقاء والأصدقاء.
وأوضحت شيرين، في بيان نشرته عبر حسابها الرسمي على تطبيق “إنستغرام”، أنها حريصة على مصالحها وتسعى دائمًا لاستعادة حقوقها بأمانة وضمير، مشيرة إلى أن اختلاف وجهات النظر قد يؤدي أحيانًا إلى بعض الخلافات البسيطة، وهو ما حدث بالفعل بينها وبين مستشارها القانوني.
وشددت الفنانة على أن ياسر قنطوش كان وما زال محاميها الوحيد، ولا يوجد أي محامٍ آخر يمثلها، مؤكدة تمسكها بالعلاقة المهنية القائمة بينهما.
وبهذا التصريح، تكون شيرين قد أغلقت الباب أمام الشائعات التي أُثيرت حول وجود قطيعة أو أزمة كبيرة مع مستشارها القانوني، مؤكدة أن علاقتهما ما زالت قائمة على الثقة والاحترام المتبادل.
ويُذكر أن الخلاف الأخير جاء على خلفية أخبار متداولة عبر مواقع التواصل الاجتماعي حول عودة شيرين إلى طليقها الفنان حسام حبيب، وهو ما دفع المستشار ياسر قنطوش إلى إصدار توضيح برأ فيه نفسه من هذه الأنباء.