علمت جريدة بلبريس الإلكترونية من مصادر جد موثوقة، أن كل ما يروج بخصوص الحكم على دكتور التجميل حسن التازي ب 30 سنة سجنا، وزوجته ب 20 سنة سجنا، عار من الصحة.
وأكدت المصادر ذاتها، أن قضية الدكتور التازي وزوجته مونية بنشقرون، وأخرون لا تزال بين أيدي قاضي التحقيق.
وللإشارة فالدكتور التازي، وحسب النيابة العامة يشتبه في ارتكابه جريمة الاتجار بالبشر باستدراج أشخاص واستغلال حالة ضعفهم وحاجتهم وهشاشتهم لغرض الاستغلال للقيام بأعمال إجرامية (النصب والاحتيال على المتبرعين بحسن نية) بواسطة عصابة إجرامية وعن طريق التعدد والاعتياد وارتكابها ضد قاصرين دون سن 18 سنة يعانون من المرض وغيرها من التهم الخطيرة.