هل لها علاقة بقضية مضيان والمنصوري؟.. خديجة الزومي "تُهاجم دون الكشف عن الطرف الاخر"
يزداد الوضع داخل حزب الاستقلال توترا وغموضا في حرب البلاغات والرسائل المشفرة، فمنذ "تصرفيقة" يوسف أبطوي ضد منصف الطوب، وما تلاها مع صراعات نور الدين مضيان مع رفيعة المنصوري.
منظمة المرأة الاستقلالية، خرجت لتدين التسجيل الصوتي، المنسوب لنور الدين مضيان والذي يهاجم فيه زميلته في الحزب، رفيعة المنصوري.
إلا أن خديجة الزومي، خرجت بتدوينة، تدافع فيها عن نفسها، لكن دون الكشف عن هوية "الطرف الاخر" المقصود برسالتها المشفرة.
وجاء في تدوينة الزومي، التي رصدتها بلبريس "مقصودة :النجاة قضية كانت في 2002 وكنت انذاك مديرة للموارد البشرية وليس مديرة للتشغيل ولا للادماج واطر الوكالة الوطنية لانعاش التشغيل يعرفون ما اقول .
وكان هناك مدير عام ونائبه ، وبالتالي لا علاقة لي بها . اما في الهرهورة كنت نائبة للرئيس مكلفة بالموارد البشرية كذلك والافتحاصات الكثيرة والمتنوعة التي تمت بالجماعة والحمد لله لم تشر الي ابدا وموظفو الجماعة يعرفون التفاصيل.
وخلصت خديجة الزومي الى السؤال ، فماذا يمكنك أن تقول عني؟؟واذا كان لك ما تقوله لماذا ستقوله بعد ان اصدرت المنظمة بيانها؟.؟ هذا ابتزاز وعنف اخر فاتقوا الله في حزب الاستقلال ؟؟ارتقوا فالقاع ازدحم".
خديجة الزومي: مقصودة :النجاة قضية كانت في ٢٠٢ وكنت انذاك مديرة للموارد البشرية وليس مديرة للتشغيل ولا للادماج واطر الوكالة الوطنية لانعاش التشغيل يعرفون ما اقول .وكان هناك مدير عام ونائبه .وبالتالي لا علاقة لي بها .اما في الهرهورة كنت نائبة للرئيس مكلفة بالموارد البشرية كذلك والافتحاصات الكثيرة والمتنوعة التي تمت بالجماعة والحمد لله لم تشر الي ابدا وموظفو الجماعة يعرفون التفاصيل. فماذا يمكنك أن تقول عني؟؟واذا كان لك ما تقوله لماذا ستقوله بعد ان اصدرت المنظمة بيانها؟.؟ هذا ابتزاز وعنف اخر فاتقوا الله في حزب الاستقلال ؟؟ارتقوا فالقاع ازدحم.