وتسبب أفلام الرعب على مدار العقود القليلة الماضية للمشاهدين، بالإجهاض والصدمة والسكتة القلبية ومشكلات في القلب والغثيان والتقيؤ والإغماء، وقد أدى بعضها إلى وفاة بعض المشاهدين، وفق ما ذكرت صحيفة “الصن” البريطانية، السبت.
وعانى رجل يبلغ من العمر 65 عاما من نوبة قلبية قاتلة، وهو يشاهد فيلم “الشعوذة 2” بإحدى دور السينما الهندية عام 2016، وشكا من آلام في الصدر بينما كانت الشاشة تعرض أطفالا مصابين وملطخين بالدماء.
وقد تم الإبلاغ عن وفاة رجل يبلغ من العمر 45 عاما في ولاية شيكاغو بالولايات المتحدة أثناء مشاهدته فيلم “الفك المفترس”.
وعندما صدر فيلم “طارد الأرواح الشريرة” عام 1973، انتابت المشاهدين صدمة عارمة في عدد من دور العرض السينمائي بسبب ما رأوه على الشاشة، وأُغمي على الكثيرين منهم، وتقيأ آخرون، وأفادت تقارير حينها أن امرأة قد أجهضت.
ماذا يقول العلم؟
وعلى الرغم من أن هذه الحوادث قد تبدو للبعض شبه مستحيلة أو غريبة، فإن العلم يؤكد أن أفلاما من هذا النوع يمكن أن تودي بحياة الكثير من المشاهدين، لا سيما أولئك الذين لا يقوون على رؤية مشاهد الرعب.
ففي حالات الخوف الشديد، يحشد الجسم قواه مستجيبا لهذه المشاهد، مما يؤدي إلى ضخ الأدرينالين بسرعة إلى القلب استعدادا للهروب بالجسم من الخطر أو تجميع الطاقة لحماية نفسه.
وفي المرحلة الثانية من محاولة دفاع الجسم عن نفسه، يدفع الأدرينالين الكالسيوم للدخول إلى الدماغ، وهو عنصر مهم لتدفق الدم، إلا أن الكميات الكبيرة في هذه الحالة، يتسبب بضربات غير منتظمة في القلب.
وفي المرحلة الثالثة قد تؤدي قوة تدفق الدم إلى القلب إلى توقفه، بسبب عدم قدرته على معالجة هذا التدفق المفاجئ والكبير للدم، أو قد يحدث انخفاض في ضغط الدم، مما يجعل الإنسان يفقد الوعي، وقد يقود إلى الموت.
في الصين.. روبوتات تصنع روبوتات!
وسيكون المصنع الجديد بالقرب من مجمع تكنولوجيا أجهزة الإنسان الآلي التابع لمجموعة “إيه.بي.بي” في الصين، ومن المقرر أن يبدأ تشغيله بحلول نهاية عام 2020، وأن ينتج أجهزة للصين ولبلدان أخرى في آسيا.
وتعكف الصين على توسيع نطاق قوتها العاملة من أجهزة الإنسان الآلي مع ارتفاع أجور العمالة البشرية.
وقالت “إيه.بي.بي” إن واحدا من بين كل 3 أجهزة بيعت في عام 2017 على مستوى العالم، ذهب إلى الصين التي اشترت قرابة 138 ألف جهاز.
وأضافت الشركة أن مصنعها الجديد الذي سيشيد على مساحة 75 ألف قدم مربع، سيستخدم برمجيات تسمح للبشر وأجهزة الإنسان الآلي بالعمل معا في أمان، وفق ما ذكرت وكالة رويترز.
وأضافت أن أجهزة “يومي” الآلية التي تصنعها، المصممة للعمل جنبا إلى جنب مع الإنسان، ستؤدي أيضا العديد من مهام تجميع القطع الصغيرة المطلوبة لتصنيع أجهزة روبوت “إيه.بي.بي”.
ولم تكشف الشركة عن عدد العمالة الجديدة بالمصنع، لكنها قالت إنها ستزيد من الاعتماد على العمالة من أجهزة الإنسان الآلي التي يتجاوز عددها في الوقت الحالي ألفي جهاز “إيه.بي.بي” في الصين.
أغذية في كل مطبخ تحارب الالتهابات
وفي حالة عدم استخدام الأدوية، تعمل مناعة الجسم الطبيعية على مقاومة العرض الغريب، فيما تساعد بعض الأغذية على مواجهة الالتهابات دون الحاجة لتدخل الطبيب.
وبحسب موقع “تايم”، فإن بعض الأغذية تساعدنا على مقاومة الالتهاب قدر الإمكان دون أدوية، ويمكن تحقيق هذه الحماية للجسم عبر تناول أطعمة صحية تحتوي على نسب قليلة من السكر والدهون المشبعة.
ويعد الفلفل الحلو (غير الحار) من الخضراوات التي تساعد على الوقاية من الالتهابات بالنظر إلى مكوناته المضادة للأكسدة، واحتوائه على مادة “كابسيسين” التي تخفف الألم.
وإلى جانب الخضراوات، ثمة حاجة ملحة أيضا لتناول فاكهة الكمثرى الغنية بالألياف، وهذا ينطبق أيضا على الرمان الذي يساعد الجسد على خفض مستوى الكولسترول وضغط الدم المرتفع.
وإذا كان المرء ممن يواظبون على أكل الأرز، فمن الأفضل أن يعوضه بالحنطة السوداء (حبوب تشبه القمح) من حين لآخر، لأنها خالية من الغلوتين الموجود في أغلب الحبوب.
في غضون ذلك، يضمن شرب الشاي الأسود انفتاح الأوعية الدموية لدى الإنسان، كما يحمي الخلايا من الضرر الذي قد يلحق بها.
وفي وقت سابق، كشفت دراسة طبية أن هذا المشروب الشهير يقلل عرضة الإصابة بسرطان المبيض.
وتجدر الإشارة إلى أن هذه الأطعمة تساعد الإنسان على حماية جسمه قدر الإمكان من الأمراض، لكنها لا تضمن عدم التعرض للاضطرابات، وفي حال التعرض لمرض يصيب الإنسان لفترة طويلة، فإن الخطوة السليمة هي قصد الطبيب واتباع نصائحه بحذافيرها.
أعراض قد تكون مؤشرا على الإصابة بسرطان الكبد
ويشير موقع “ويب طب”، إلى أن السرطان إذا كان نتيجة انتقاله إلى الكبد من مناطق أخرى من الجسم، فغالبا ما تظهر الأعراض متأخرة، أما إن كان مصدره الكبد مباشرة، فإن الأعراض تظهر أسرع، وفيما يلي أبرزها:
ورم في البطن
يشعر المريض بظهور انتفاخ أو كتلة صلبة في المنطقة الواقعة أسفل القفص الصدري مباشرة، وهي كتلة لا تسبب الألم إلا في حالات نادرة.
ألم يمين البطن
قد يتسبب ضغط الورم الناشئ في الكبد بألم وانزعاج في المنطقة اليمنى من البطن بشكل خاص أسفل القفص الصدري.
ألم بالكتف الأيمن
سبب هذا هو أن سرطان الكبد أو انتشار السرطان من الكبد إلى أجزاء أخرى من الجسم، قد يتسبب في تهيج الأعصاب المحيطة، مرسلا إشارات خاطئة للدماغ أن مصدر الألم هو الكتف، بينما مصدر الألم الفعلي هو الكبد.
اليرقان
هو حالة مرضية يصطبغ فيها الجلد وبياض العين باللون الأصفر، وسببه عادة هو تراكم الحمض الصفراوي في الجلد. ويصاحب ذلك براز لونه فاتح أو أبيض، مع تغير لون البول ليصبح داكنا أكثر من المعتاد.
الحكة
بسبب تراكم الحمض الصفراوي في داخل الجلد، قد يشعر المريض بحكة مزعجة، ومع أن معظمنا قد لا ينظر إلى الحكة على أنها مرض خطير، إلا أن تلك المرتبطة بسرطان الكبد قد تكون شديدة وحادة.
نفخة وانقطاع بالنفس
من المحتمل أن يرافق سرطان الكبد نفخة في البطن سببها تراكم السوائل، وهذا الانتفاخ قد يتصاعد ليضغط على أعلى البطن والرئتين مسببا صعوبة في التنفس.
فقدان الشهية
قد تتسبب عدة حالات مرضية بفقدان الشهية، العديد منها يرتبط بخلل في الكبد. كما أن فقدان الوزن المفاجئ دون رياضة أو حمية، قد يكون سببه الإصابة بمرض أو سرطانات معينة، من ضمنها سرطان الكبد.
الغثيان والتقيؤ
هناك العديد من الأمراض التي قد تسبب الغثيان والتقيؤ، من ضمنها سرطان الكبد في مختلف مراحله. وعندما يستمر المريض بالشعور بالغثيان والرغبة في التقيؤ مع زيادة حدة الحالة يجب استشارة الطبيب فورا.
ارتفاع الحرارة
إن ارتفاع درجة حرارة الجسم بشكل طفيف، ولكن لفترة طويلة من الوقت (2-3 أسابيع) بدون سبب معين، قد يكون أحد أعراض سرطان الكبد.
تعب وإرهاق
الإرهاق الناتج عن السرطان عموما ليس إرهاقا من الممكن علاجه بالحصول على قسط كاف من النوم، خاصة عند متابعة الحالة وكيفية تغير مستوى النشاط بدون سبب في آخر 12 شهرا.
وتسبب أفلام الرعب على مدار العقود القليلة الماضية للمشاهدين، بالإجهاض والصدمة والسكتة القلبية ومشكلات في القلب والغثيان والتقيؤ والإغماء، وقد أدى بعضها إلى وفاة بعض المشاهدين، وفق ما ذكرت صحيفة “الصن” البريطانية، السبت.
وعانى رجل يبلغ من العمر 65 عاما من نوبة قلبية قاتلة، وهو يشاهد فيلم “الشعوذة 2” بإحدى دور السينما الهندية عام 2016، وشكا من آلام في الصدر بينما كانت الشاشة تعرض أطفالا مصابين وملطخين بالدماء.
وقد تم الإبلاغ عن وفاة رجل يبلغ من العمر 45 عاما في ولاية شيكاغو بالولايات المتحدة أثناء مشاهدته فيلم “الفك المفترس”.
وعندما صدر فيلم “طارد الأرواح الشريرة” عام 1973، انتابت المشاهدين صدمة عارمة في عدد من دور العرض السينمائي بسبب ما رأوه على الشاشة، وأُغمي على الكثيرين منهم، وتقيأ آخرون، وأفادت تقارير حينها أن امرأة قد أجهضت.
ماذا يقول العلم؟
وعلى الرغم من أن هذه الحوادث قد تبدو للبعض شبه مستحيلة أو غريبة، فإن العلم يؤكد أن أفلاما من هذا النوع يمكن أن تودي بحياة الكثير من المشاهدين، لا سيما أولئك الذين لا يقوون على رؤية مشاهد الرعب.
ففي حالات الخوف الشديد، يحشد الجسم قواه مستجيبا لهذه المشاهد، مما يؤدي إلى ضخ الأدرينالين بسرعة إلى القلب استعدادا للهروب بالجسم من الخطر أو تجميع الطاقة لحماية نفسه.
وفي المرحلة الثانية من محاولة دفاع الجسم عن نفسه، يدفع الأدرينالين الكالسيوم للدخول إلى الدماغ، وهو عنصر مهم لتدفق الدم، إلا أن الكميات الكبيرة في هذه الحالة، يتسبب بضربات غير منتظمة في القلب.
وفي المرحلة الثالثة قد تؤدي قوة تدفق الدم إلى القلب إلى توقفه، بسبب عدم قدرته على معالجة هذا التدفق المفاجئ والكبير للدم، أو قد يحدث انخفاض في ضغط الدم، مما يجعل الإنسان يفقد الوعي، وقد يقود إلى الموت.