قالت فيدرالية اليسار، إنه "بعد مرور حوالي أسبوع من إجراء الانتخابات التشريعية الجماعية، والجهوية، مازال الرأي العام الوطني ينتظر النتائج التفصيلية لهذه الانتخابات، وعدد الأصوات المحصل عليها من طرف كل حزب، وعدد المقاعد في الانتخابات الجهوية والجماعية لكل حزب".
وندد رفاق لعزيز وبوطوالة، بما وصفوه بـ"الفساد وغياب شروط تكافؤ الفرص بين الأحزاب السياسية، واستعمال المال بشكل غير مسبوق، وغيرها من أشكال إفساد العملية الانتخابية، الذي عرفته الاستحقاقات الأخيرة".
وأعلنت الفيدرالية، أنها "حصلت على أكثر من 220 مقعدا في الانتخابات الجماعية موزعة بين حوالي 90 مستشارة ومستشار في النمط اللائحي للاقتراع و 135 في نمط الاقتراع الفردي تتوزع على 11 جهة".