اسليمي يكشف عن أزمة في إعادة تعيين تبون

كشف المحلل السياسي عبد الرحيم منار إسليمي في تدوينة له أن عملية إعادة تعيين الرئيس عبد المجيد تبون من قبل الجيش تواجه أزمة كبيرة.

وفقاً للمعلومات المتداولة، حسب اسليمي فإن نسبة مشاركة الجزائريين في الخارج في مكاتب إعادة تعيين تبون لم تتجاوز 2%. كما حصلت منطقة القبائل على وثيقة قانونية بريطانية تعترف بوجود “جمهورية القبائل”، مما أثار دعوات في المنطقة لإغلاق وإحراق مكاتب الانتخابات التي يشرف عليها الجيش.

وأشار إسليمي إلى أن الجيش قد يعتمد على مكاتب وهمية في شمال الجزائر، بالإضافة إلى مكاتب متنقلة في منطقة جانت وبعض المناطق الحدودية في الجنوب.

وقال اسليمي، “وبذلك فإن العسكر سيعيد تعيين تبون إعتمادا مكاتب وهمية في شمال الجزائر ومكاتب متنقلة في منطقة جانت، وبعض مناطق منتشرة على الحدود في الجنوب الجزائري التي لايعرف سكانها أصلا هل هم جزائريون أم لا “.

 

 

 

 

 

 

المقالات المرتبطة

أضف رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *