بعد الطلاق اختار نجم هوليوود، أن يعيش في بريطانيا بسبب أسلوب الحياة المنظم والطبيعة الهادئة للسكان المحليين.

واعتبرف ديب: "أنا أحب الأماكن التي تتميز بطابع معين! البريطانيون لا يتجاوزون الحدود إلى الممنوعات. أنا شخص خجول جدا. هنا يمكنني أن أكون كما أحب أن أكون. انه لشيء رائع. أحب الذهاب إلى أماكن مختلفة وأحب التعرف على أشخاص جدد. لكنني مع ذلك لست شخصا منفتحا كما يعتقدون".

وأضاف نجم "قراصنة الكاريبي" أنه استطاع في سومرست أن يتجنب الملاحقات المزعجة،

وقال ديب: "هنا أنا لست محاطا بأشخاص يريدون التقاط صور سيلفي معي".

واشترى الممثل قصرا في مقاطعة سومرست مقابل 13 مليون جنيه إسترليني في عام 2014. وفقا لتقارير وسائل الإعلام، يحتوي المنزل على 12 غرفة نوم وثمانية حمامات. وقد انتقل اليه مؤخرا.

ورفع ديب دعوى تشهير احتجاجا على مقال نشرت في صحيفة واشنطن بوست في أواخر عام 2018 وفيها اشتكت زوجته السابقة أمبر هيرد من تعرضها للعنف المنزلي.

وردا على ذلك طالب ديب تعويضا بمقدار 50 مليون دولار من هيرد، التي قامت بدورها برفع قضية ضد ديب للحصول على مائة مليون دولار، متهمة محامي الممثل الشهير بالكذب.

وخلال المراجعات القضائية، ظهرت تفاصيل غير سارة عن حياة الزوجين معا. فقد ادعى محامو هيرد أنها تعرضت للعنف من قبل ديب، الممثل، بدوره، نفى ذلك، قائلا إنه كان الضحية.

واستمعت المحكمة إلى تسجيل صوتي يظهر أن هيرد ضربته. وفقا لديب، خلال مشاجرة واحدة ألقت هيرد زجاجة عليه، وقطعت طرف إصبعه. الممثلة، من جانبها، قالت إنها هذا كان دفاعا عن النفس. كما كشفت عن مشاكل زوجها مع المخدرات.

وبدأت علاقة ديب وهيرد في عام 2011، في يناير 2014 حيث اقترح عليها الزواج، وبعد عام تزوجا، ولكن في مايو 2016 تقدمت أمبر بطلب الطلاق.