كشف يونس مجاهد أن أكثر من 275 مقاولة إعلامية في المغرب من أصل 550 جريدة ورقية وإلكترونية يعمل بها فرد واحد فقط هو المدير نفسه والاجير والتقني والإداري .
وأشار مجاهد في حوار مع جريدة الصباح نشر اليوم الأربعاء، انه على عكس الاعتقاد السائد فإن اغلب هذه الحالات توجد في محور الرباط الدارالبيضاء وليس في الجهات الاخرى التي قد نقول إنها نائية ولا تتوفر على بيئة عمل مناسبة.
وعن سبب هذا الأمر يقول مجاهد إن هؤلاء الذين يحدثون مقاولة فردية لم يتوفقوا في إيجاد عمل بإحدى المقاولات او وسيلة إعلام، فيصبحون مديرين للنشر ، قد يكونون من ذوي النيات الحسنة لكن المقاولات الصحفية هي مشروع جماعي وليس فردي.
وعن الأجور قال مجاهد إننا قررنا مع الهيئات المهنية بشكل مؤقت مبلغ 4000 درهم ولدينا دراسات احصائية حول الاجور وهي تتفاوت من مقاولة لأخرى ومن قطاع لاخر وسنعمم هذه المعطيات في تقرير شامل قريبا.
إلى أن هذه الأرقام تكشف عن أزمة حقيقية يعاني منها قطاع الصحافة في المغرب، حيث يعمل العديد من الصحفيين الإكترونيين في ظروف عمل صعبة للغاية، ويتقاضون أجورًا زهيدة بينما يذهب الدعم لأصحاب هذه الشركات.
وعن سبب هذا الأمر يقول مجاهد إن هؤلاء الذين يحدثون مقاولة فردية لم يتوفقوا في إيجاد عمل بإحدى المقاولات او وسيلة إعلام، فيصبحون مديرين للنشر ، قد يكونون من ذوي النيات الحسنة لكن المقاولات الصحفية هي مشروع جماعي وليس فردي.أجورًا زهيدة بينما يذهب الدعم لأصحاب هذه الشركات.وعن الأجور قال مجاهد إننا قررنا مع الهيئات المهنية بشكل مؤقت مبلغ 4000 درهم ولدينا دراسات احصائية حول الاجور وهي تتفاوت من مقاولة لأخرى ومن قطاع لاخر وسنعمم هذه المعطيات في تقرير شامل قريبا.أجورًا زهيدة بينما يذهب الدعم لأصحاب هذه الشركات.إلى أن هذه الأرقام تكشف عن أزمة حقيقية يعاني منها قطاع الصحافة في المغرب، حيث يعمل العديد من الصحفيين الإكترونيين في ظروف عمل صعبة للغاية، ويتقاضون أجورًا زهيدة بينما يذهب الدعم لأصحاب هذه الشركات.أجورًا زهيدة بينما يذهب الدعم لأصحاب هذه الشركات.أجورًا زهيدة بينما يذهب الدعم لأصحاب هذه الشركات.