شهدت الجلسة الإفتتاحية لمنتدى باريس للسلام، اليوم الجمعة، حضور وزير الخارجية ناصر بوريطة إلى جانب حضور بارز لمختلف قادة دول العالم.
الجلسة الإفتتاحية للمنتدى شهدت جلوس بوريطة في نفس الصف إلى جانب وزير الخارجية الجزائري رمطان العمامرة.
ويأتي هذا المنتدى التي تحتضنه العاصمة الفرنسية باريس، في الفترة من 10 إلى 12 نوفمبر الجاري. في سياق ما بعد جائحة كورونا، وفي ظل تفاقم الانقسامات العالمية إلى حدّ كبير، على خلفية الحرب في أوكرانيا.
وسيشارك في المنتدى عدّة رؤساء دول وحكومات، ورؤساء للمنظمات الدولية الحكومية وغير الحكومية الدولية. من أجل دراسة المشكلات الرئيسية في الساحة العالمية، واقتراح حلول للتخفيف من عواقبها الاقتصادية.