استقبل رئيس الوزراء الإسرائيلي يائير لبيد، بعد ظهر الخميس، وزير الخارجية الإماراتي، عبد الله بن زايد، وذلك ضمن المراسم الاحتفالية التي تقام في إسرائيل، بمناسبة عامين على توقيع اتفاقية التطبيع بين إسرائيل والإمارات التي عرفت بـ"اتفاقيات أبراهام".
وحسب بيان مكتب لبيد، إن “اللقاء شارك فيه مسؤولون إسرائيليون وإماراتيون، من بينهم سفير إسرائيل لدى أبوظبي (أمير حايك)، وسفير الإمارات في تل أبيب (محمد آل خاجة)”.
وأوضح البيان أن لبيد وبن زايد بحثا “مواصلة تعزيز العلاقات بين البلدين، والتطوير الاقتصادي والتعاون في مجالات الزراعة والطاقة والمياه والأمن الغذائي”.
وتوقع الجانبان، وفق البيان، أنّ يصل حجم التجارة المتبادل بين تل أبيب وأبوظبي في نهاية العام الجاري، إلى قرابة 2.5 مليار دولار أمريكي.
وذكر البيان أنّ لبيد أبلغ بن زايد بدعم إسرائيل لأبوظبي، بعد تعرضها لهجمة مسيرات حوثية، في شهر يناير الماضي.
وكان وزير الخارجية الإماراتي وصل، مساء أمس الأربعاء، إلى إسرائيل برفقة وفد رفيع المستوى من رجال الأعمال والاقتصاد.
ويصادف الخميس، الذكرى الثانية لتوقيع اتفاق تطبيع العلاقات بين إسرائيل والإمارات، الذي أعلن عنه الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب.
واثناء وبعد هذا اللقاء بين الرئيس الإسرائيلي مع وزير خارجية الإمارات بالقدس المحتلة والذي يتزامن مع وصول مبعوث الرئيس الجزائري لدول الخليج ، ومنها الامارات العربية ابتلع النظام الجزائري وابواقه السنتهم وفضلوا الصمت
اذن اين هي هذه الشجاعة الجزائرية ؟ اين هي الغيرة المزيفة للنظام الجزائري وابواقه من هذا التطبيع؟ ايجرؤ النظام الجزائري قطع العلاقانات مع الامارات العربية ؟ الخ
لعنة الله عليك ايها النظام المنافق والمريض بعقدة تاريخية اسمها المغرب.