يبدو أن جبهة "البوليساريو" الانفصالية، تحاول تصريف أزماتها الداخلية، في قيادة الرابوني، وكذلك الأزمة بقصر المرادية، من أجل الترويج لمعارك لا تتجاوز الإعلام الجزائري .
وعادت الجبهة الانفصالية، للحديث مجددا عن حرب "وهمية"، بينها وبين المغرب، وهو الأمر الذي تبين بالملموس، أنه غير موجود بشكل نهائي .
وتتهم الجبهة، المغرب بكونه أرجع المنطقة إلى الحرب والتوتر وعدم الاستقرار، وهو الأمر الذي لا يتواجد على أرض الواقع حسب تقارير دولية في الموضوع .
وكشفت الجبهة الانفصالية، أن "الحرب لن تتوقف من جديد ما لم يكف المغرب عن عدوانه وحربه الخاسرة".