مباشرة بعد أن تم منع النائبة البرلمانية عن الحزب الاشتراكي الموحد، نبييلة منيب، من ولوج مجلس النواب بسبب عدم توفرها على "جواز التلقيح"، قررت اللجوء لساحة البرلمان والاتحاق باحتجاجات الجنود المتعاقدين.
منيب سردت للمحتجين ما وصفته بـ"الشطط" الذي مورس عليها من طرف إدارة مجلس النواب، بعد منعها من ولوجه، معتبرة أن تقديمها لوثيقة تتبث خلوها من الاصابة بالفيروس كافية لجعلها رخصة للبرلمان بأمان.
من جهتهم، طالب المحتجين منيب، بإيصال صوتهم للبرلمان، مؤكدين على تعرضهم لحيف كبير من الحكومة رغم كل ما قدموه في سبيل البلاد، حيث أعلنت منيب دعمها الكامل للجنود المتقاعدين المحتجين و الذين يطالبون بالرفع من معاشاتهم ووصفت مطالبهم بالعادلة والمشروعة.
اقرأ أيضا