يبدو أن الحكم على المرشح التجمعي، في الانتخابات المهنية، بإقليم كلميم، بثلاثة سنوات سجنا نافذا، في الملف المتعلق بـ"إرشاء" الناخبين، ستقطع الطريق على "سماسرة" الانتخابات الذين يعولون على شراء الدمم في الاستحقاقات المقبلة .
ويرى المراقبون للمشهد السياسي، أن الانتخابات المقبلة، ستكون فيها وزارة الداخلية ممثلة في السلطات المحلية صارمة في هذه الأمور، من أجل تفادي كل الأمور التي قد تؤثر على مسار الاستحقاقات سواء الجماعية أو المحلية .
وتضيف نفس المصادر، أن الحكم الصادر على مرشح التجمعيين، لا شك أنه رسالة قوية للمعولين على دفع المال مقابل الأصوات في الاستحقاقات المقبلة .