اعترف مصطفى الخلفي الناطق الرسمي بإسم الحكومة، زوال اليوم الخميس 12 يوليوز 2018، عن "وجود تباين واختلاف في الرأي بين مكونات الأغلبية الحكومية".
وأضاف الخلفي في الندوة الصحفية التي أعقبت لقاء المجلس الحكومي، أن "هياكل الأغلبية الحكومية تجتمع من أجل إتخاذ القرارات الضرورية واللازمة لمعالجة أي إشكالية مطروحة".
وعرفت الجلسة العمومية المُخصصة لمناقشة تقرير المهمة الاستطلاعية حول أسعار المحروقات يوم الثلاثاء الماضي "إحتقان" بين حزبي العدالة والتنمية والتجمع الوطني للأحرار.