الابتكار و الطاقات المتجددة.. إليكم ملامح الشراكة مع فرنسا في 30 سنة المقبلة

كشف وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورني بعضا من ملامح الشراكة الاستراتيجية مع المغرب والتي تمتد لثلاثة عقود المقبلة، مبرزا لمجالات التي ستعمل فرنسا والمغرب على النظر فيها وتطويرها مستقبلا.

ونشر ستيفان سيجورني ثلاث تغريدات على تويتر مرتبطة بزيارته للمغرب اليم ولقائه بنظيره المغربي ناصر بوريطة وزير الخارجية.

 

وبعدما شكر نظيره المغربي في تغريدة عبر منصة إكس / تويتر داعيا إلى النظر للمستقبل، بخصوص العلاقات المغربية الفرنسية.


كتب رئيس الدبلوماسية الفرنسية تغريدة جديدة أبرز من خلالها جانبا من خطة التعاون المشترك بين البلدين والعلاقات التي قال في تغريدته الأولى انها مبنية على الصداقة والصدق والثقة.


وجاء في التغريدة الثالثة لسيجورني أن مع المغرب،هناك ’’ أولويات مشتركة ورغبة مشتركة: بناء شراكة متطورة للسنوات الثلاثين المقبلة!

 

وتشمل هذه الشراكة وفق الوزير الفرنسي، الروابط الإنسانية و الطاقات المتجددة، و التدريب، والصناعات المبتكرة إضافة إلى القضايا العالمية.


تجدر الإشارة إلى أنه رغم سوء الفهم الدبلوماسي والسياسي  بين الرباط وباريس خلال السنوات الماضية غير أن العلاقات الاقتصادية والثقافية والانسانية بين البلدين لم تنقطع.