بعد أزمتها الأخيرة في اختتام الدورة 20 من مهرجان موازين، تعرضت الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب، لأزمة ثانية عقب منعها لدخول أحد الأماكن جنوب لبنان.
ومنعت السلطات اللبنانية الفنانة شيرين عبد الوهاب من دخول مخيم عين الحلوة جنوب لبنان، حيث كان من المقرر أن تلتقي الفنان فضل شاكر لتسجيل ديو غنائي جديد يجمعهما.
وذكرت وسائل إعلام لبنانية أن شيرين وصلت إلى بيروت قبل أيام، لكنها لم تحصل على تصريح رسمي يخولها دخول المخيم الذي يقيم فيه شاكر، إذ رفض مفوض الحكومة اللبنانية لدى المحكمة العسكرية منحها الإذن اللازم.
أزمة شيرين هذه، أشعلت وسائل التواصل الاجتماعي من جديد، حيث تسائل عدد كبير من النشطاء عن مصير العمل الذي سيجمعها بالفنان فاضل شاكر، بعد هذه المحنة.
وفي سياق منفصل، كان محامي شيرين عبد الوهاب، ياسر قنطوش، قد حذر من حملات مسيئة وموجهة يتم تمويلها للنيل من صورتها، مؤكداً أن كل من يثبت تورطه في هذه الإساءات سيتعرض لإجراءات قانونية رادعة.
بعد أزمتها الأخيرة في اختتام الدورة 20 من مهرجان موازين، تعرضت الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب، لأزمة ثانية عقب منعها لدخول أحد الأماكن جنوب لبنان.ومنعت السلطات اللبنانية الفنانة شيرين عبد الوهاب من دخول مخيم عين الحلوة جنوب لبنان، حيث كان من المقرر أن تلتقي الفنان فضل شاكر لتسجيل ديو غنائي جديد يجمعهما.وذكرت وسائل إعلام لبنانية أن شيرين وصلت إلى بيروت قبل أيام، لكنها لم تحصل على تصريح رسمي يخولها دخول المخيم الذي يقيم فيه شاكر، إذ رفض مفوض الحكومة اللبنانية لدى المحكمة العسكرية منحها الإذن اللازم.أزمة شيرين هذه، أشعلت وسائل التواصل الاجتماعي من جديد، حيث تسائل عدد كبير من النشطاء عن مصير العمل الذي سيجمعها بالفنان فاضل شاكر، بعد هذه المحنة.وفي سياق منفصل، كان محامي شيرين عبد الوهاب، ياسر قنطوش، قد حذر من حملات مسيئة وموجهة يتم تمويلها للنيل من صورتها، مؤكداً أن كل من يثبت تورطه في هذه الإساءات سيتعرض لإجراءات قانونية رادعة.بعد أزمتها الأخيرة في اختتام الدورة 20 من مهرجان موازين، تعرضت الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب، لأزمة ثانية عقب منعها لدخول أحد الأماكن جنوب لبنان.ومنعت السلطات اللبنانية الفنانة شيرين عبد الوهاب من دخول مخيم عين الحلوة جنوب لبنان