كشف تقرير إسرائيلي، أن الصراع الواقع بين المغرب والبوليساريو، هو في الحقيقة بين "المغرب والجزائر .
وأوضح التقرير نفسه، على موقع "إي 24 نيوز" الإسرائيلي الحكومي، أن النظام الجزائري، مستمر في دعم البوليساريو ماديا وعسكريا، والرجوع إلى الوراء وعدم تحمل مسؤوليته في الصراع .
وعاد التقرير نفسه، إلى ما هو تاريخي، عندما كانت الجزائر لا تعترف بالجمهورية الوهمية، إلا أنه بعد ذلك تغير السياق، وبات نظام قصر المرادية، هو الداعم لـ"الوهم" الانفصالي، في الأقاليم الجنوبية .
وتحدث التقرير أيضا، عن زيارة المبعوث الأممي، لمقر الجبهة الانفصالية، في الرابوني، بتندوف، المحسوبة عن التراب الجزائري .