يبدو أن زعيم الانفصال، إبراهيم غالي، وبالرغم من الدفاع المستميت الذي تنهجه الجزائر وبعض الجهات الإسبانية، من أجل التغطية على جرائمه المتعلقة بالتعذيب والاغتصاب، هاهو يجد نفسه في ورطة حقيقية .
المتحدث باسم المحكمة العليا في إسبانيا، وفي تصريح لـ"فرانس برس"، أكد أن إبراهيم غالي “استدعي للمثول في الأول من يونيو” .
وبهذا التصريح انتهى الغموض الذي استمر لأيام، مع دفاع لامنتهي للإعلام الجزائري، على جرائم زعيم الجبهة .