اقرأ أيضا
وأضافت المتحدثة:" الظروف التي عشناها وعاشها العالم معانا هذا الأسبوع مع الطفل البريئ الشهيد ريان تغمده الله برحمته اعطتني شحنة أكثر من قبل وهي بمثابة صحوة على ما نعيشه من تقصير تجاه هذه الشريحة المتضررة من الشعب، حقيقة تعاملنا مع المؤسسات الخيرية ودور العجزة ووووو الخ لكن لما راجعت مشاركتي في هذا المجال انتابني شعور مليئ بالاحباط هو أنني لم أشارك بتاتا مع أي مؤسسة خاصة في هذا المجال لماذا ……؟ لأن ليس هناك مؤسسات ".
واختتم الإدريسي رسالتها:" أعلم جيدا أن الفنان هو الآخر محتاج للمساعدة لكن صدقوني أن هناك أناس تعيش ظروف قاسية ومحتاجة للمساعدة أكثر منا بكثييييير طبعا هذه الرسالة موجهة للفنانين خاصة للمشاركة بفنهم والتبرع بالمداخل لإخواننا وأهلنا بالمناطق النائية وكذلك للعموم إذا كان هناك من يعطينا يد المساعدة جازكم الله خيرا. شكراً ولدي ريان رحمك الله.