سابقة حزبية.. الاستقلال يطلق مناضلين رقميين بالذكاء الاصطناعي
في احتفالية الذكرى 81 لتقديم وثيقة المطالبة بالاستقلال، أعلن حزب الاستقلال خلال مهرجانه الخطابي بالدار البيضاء، عن إطلاق مبادرتين طموحتين تحت شعار "الشباب بناة اليوم والغد".
الأولى، تتمثل في تطوير أول جيل من المناضلين الرقميين الاستقلاليين باستخدام الذكاء الاصطناعي، وهي خطوة غير مسبوقة تعكس تبني الحزب لأحدث التقنيات لتعزيز حضوره الرقمي والتواصل الفعال مع المواطنين، خاصة الشباب. أما المبادرة الثانية، فتجسد طموح الحزب في صياغة "عقد اجتماعي متقدم" مع شباب المغرب، يهدف إلى تمكينهم من الازدهار والابتكار، وتعزيز مشاركتهم الفاعلة في ديناميات المجتمع والحياة العامة.
ويهدف هذا العقد الاجتماعي إلى توفير آليات للشباب للتعبير عن طموحاتهم وتطلعاتهم، من خلال سلسلة من الاستشارات واللقاءات الشبابية التي سيطلقها الحزب طيلة عام 2025. وتعتبر هذه المبادرة بمثابة دعوة للشباب للمشاركة الفعالة في صياغة مستقبلهم، وإشراكهم في وضع السياسات العمومية التي تضمن حقوقهم الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والبيئية. ويؤكد الحزب أن الشباب مدعو لتملك هذه المبادرة واحتضانها، ليصبحوا بناة المستقبل من خلال التشاركية والبناء الجماعي.
في احتفالية الذكرى 81 لتقديم وثيقة المطالبة بالاستقلال، أعلن حزب الاستقلال خلال مهرجانه الخطابي بالدار البيضاء، عن إطلاق مبادرتين طموحتين تحت شعار "الشباب بناة اليوم والغد".الأولى، تتمثل في تطوير أول جيل من المناضلين الرقميين الاستقلاليين باستخدام الذكاء الاصطناعي، وهي خطوة غير مسبوقة تعكس تبني الحزب لأحدث التقنيات لتعزيز حضوره الرقمي والتواصل الفعال مع المواطنين، خاصة الشباب. أما المبادرة الثانية، فتجسد طموح الحزب في صياغة "عقد اجتماعي متقدم" مع شباب المغرب، يهدف إلى تمكينهم من الازدهار والابتكار، وتعزيز مشاركتهم الفاعلة في ديناميات المجتمع والحياة العامة.ويهدف هذا العقد الاجتماعي إلى توفير آليات للشباب للتعبير عن طموحاتهم وتطلعاتهم، من خلال سلسلة من الاستشارات واللقاءات الشبابية التي سيطلقها الحزب طيلة عام 2025. وتعتبر هذه المبادرة بمثابة دعوة للشباب للمشاركة الفعالة في صياغة مستقبلهم، وإشراكهم في وضع السياسات العمومية التي تضمن حقوقهم الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والبيئية. ويؤكد الحزب أن الشباب مدعو لتملك هذه المبادرة واحتضانها، ليصبحوا بناة المستقبل من خلال التشاركية والبناء الجماعي.