أعلن مصطفى إبراهيمي، رئيس فريق العدالة والتنمية بمجلس النواب، عن الشروع في توقيع عريضة، تدعو لـ”متابعة المسؤولين الصهاينة”، الذين كانوا وراء عمليات القتل والتدمير التي استهدفت الشعب الفلسطيني، وعدم إفلاتهم من العقاب.
وحسب الموقع الإلكتروني لحزب المصباح، قال إبراهيمي، إنه “جرى إطلاق هذه العريضة، استنكارا للعدوان الصهيوني على الفلسطينيين، ومتابعة من اقترفوا القتل الهمجي في حق أزيد من 66 طفل وأزيد من 39 امرأة، خلال العدوان الأخير على غزة، معتبرا أن هذه الجرائم ترقى لمستوى الجرائم ضد الإنسانية”.
وأكد رئيس فريق “البيجيد” بالغرفة الأولى، الذي كان يتحدث في بداية الاجتماع الأسبوعي للفريق أمس الإثنين، أن العريضة، هي “دعوة لكل البرلمانيين والمحامين، بكل العالم، من أجل تحريك متابعات ضد مقترفي هذه الجرائم، أمام المحكمة الجنائية الدولية”.