المؤسسات غير التابعة للجامعات وتضم المراكز الجهوية والمعاهد والمدارس العليا، وفيها مئات الباحثين والياحثات المرموقين، ومع ذلك يتم تمثيلها بطالبة دكتوراه، اقتربت من التقاعد، ولا تملك حصيلة في البحث العلمي.
أظن السيد الميداوي يسير على نهج سلفه الميراوي وزير التشياخت،
فالمناصب تسند بناء على الوزيعة والريع والمحسوبية وليس الكفاءة.
ووكالة البحث العلمي التي نصف أعضائها رجال ونساء أعمال يستحسن تسميتها بالوكالة الوطنية للبيزنيس والتسييس.