تحدثت الفنانة المغربية، مريم حسين لأول عن تجربتها طيلة المدة النير قضتها في السجن، مشيرة أن الحجر المنزلي نعيم، مقارنة مع ما يعيشه المسجونون، خصوصا المظلومين، ومن لا يستحقون.
ونشرت مريم حسين، عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي انستغرام، أمس الخميس، مقطع فيديو، ربطت فيه بين ما يعيشه الناس في ظل الحجر الصحي، وتجربتها في السجن، على الرغم من أنها كانت لمدة قصيرة.
وتابعت مريم حسين كلامها قائلة : “احمدوا الله أنكم في بيوتكم، لأن الحجر ليس سجنا كما يقول البعض”، مؤكدة أن تجربتها في السجن كانت مريرة، على الرغم من قصرها، في مكان يولد إحساسا لا يمكن وصفه من شدة قسوته بالنسبة إلى المظلومين.
وكانت مريم حسين قد سجنا في الإمارات، بعد دعوة قضائية من طرف الإعلامي، صلاح الجسمي، اتهمها فيها بهتك العرض بالرضى، نتيجة ظهورها ترقص مع مغني الراب الأمريكي تايغا، قبل أن تنال عفوا، قبل أسبوع من بداية كورونا في الإمارات.
https://youtu.be/p4tt0h1Cl