بعد الإقصاء من ثمن نهائي كأس الأمم الإفريقية المقامة حاليا في مصر، على يد منتخب البنين، اختار بعض لاعبي المنتخب الوطني العودة إلى بلدان إقامتهم، وقضاء الوقت مع العائلة قبل السفر في إجازة.
وظهر حكيم زياش في مقاطع فيديو نشرها عبر خاصية "ستوري" على انستغرام وهو يقود سيارته بمدينة أمستردام الهولندية.
ونشر صانع ألعاب الأسود تدوينات وجهها إلى الوزير الشباب والرياضة طلب منه عدم نقل “قصص كاذبة”، وذلك بعد تصريح الوزير في مجلس النواب بأن زياش لا يرد على المكالمات ويفكر في اعتزال اللعب مع المنتخب.
وعاد المايسترو زياش ليعتذر من الوزير، موضحا أن ما حدث هو سوء تفاهم بين الطرف، متنيا للطالبي الاستمرار في خدمة الوطن.
أما الكابيتانو المهدي بنعطية فاختار التوجه إلى مسقط رأسه مدينة مارسيليا الفرنسية، حيث نشر صورة تجمعه بالمغني الجزائري ألجرينيو، فيما فضل فيصل فجر الذهاب إلى مدينة روين الفرنسية، لزيارة عائلته، وقضاء بعض الوقت رفقتهم.
وبدوره سافر أشرف حكيمي إلى إسبانيا، وبدأ عطلته الصيفية رفقة أخيه نبيل وصديقه ألفارو هيرناديز، كما أظهرت بعض الصور التي نشرها رفيقه الاسباني.
وفضل يوسف النصيري العودة إلى مسقط رأسه، مدينة فاس، وقضاء الوقت رفقة عائلته وأبناء حيه، ونشر صورة على حسابه على إنستغرام، رفقة أحد أبناء الحي ووالدته.