مع حلول فصل الصيف..هذه هي أجمل الشواطئ بجهة طنجة تطوان الحسيمة
مع حلول موسم الصيف، تعرف جهة طنجة تطوان الحسيمة خلال هذا الموسم توافد أعداد هائلة من المصطافين من داخل المغرب وخارجه، نظرا لما تتميز به من شواطئ جميلة وعديدة تستقطب الراغبين في الاستجمام وتخفيف حرارة الصيف.
إليكم أفل شواطئ جهة الشمال بالمملكة المغربية
شاطئ أشقار: يُعتبر من الشواطئ النموذجية في شمال المغرب حسب تقرير للوزارة المنتدبة المكلفة بالبيئة، كما أنه حصل على اللواء الأزرق هذه السنة لجودة مياهه ونظافته.
شاطئ بليونش: هو شاطئ صغير ولا يعرف توافد أعداد كبيرة من المصطافين، نظرا لقلة وسائل النقل التي تُوصل إليه، لكنه يُعتبر من أجمل الشواطئ في شمال المغرب، بصفاء مياهه ومناظره الطبيعية وأحجاره المتاخمة له.
شاطئ المضيق: ينقسم شاطئ المضيق الطويل إلى عدد من الشواطئ الصغيرة، إلا أن 3 منها تُعتبر الأفضل على الإطلاق في عمالة المضيق الفنيدق، وهي شاطئ كابيلا وشاطئ استوديو وشاطئ ألمينا، وهي 3 شواطئ تتميز بالنظافة وجودة المياه وتوفرها على العديد من المرافق التي تسهل عملية الاصطياف.
شاطئ كابو نيكرو: الرأس الأسود، هو بدوره شاطئ تابع لعمالة المضيق الفنيدق، ويوجد بالقرب من شاطئ مرتيل، ويُعتبر من أفضل الشواطئ في شمال المغرب، برماله الذهبية وزرقة مياهه، والمرافق الكثيرة التي توجد به.
شاطئ وادلو: هو تابع لإقليم تطوان، ويتميز بكونه من أطول الشواطئ في الشمال، وقد حصل هذه السنة على اللواء الأزرق لنظافته وجودة مياهه. كما أنه يتميز بتواجد العديد من المطاعم والمقاهي بقربه ويتوفر على مرافق للاصطياف
شاطىء أمتار: هو شاطئ تابع لإقليم شفشاون، وهو من الشواطئ التي تشهد إقبالا كبيرا من طرف محبي التخييم، حيث يُسمح للمصطافين بوضع خيامهم وقضاء عطلهم بأسعار رخيصة. كما أنه يتميز بجودة مياهه وبوجود صخور جميلة في أطرافه، ويكون مسرحا للعديد من الأنشطة الصيفية.
الجبهة: كوجهة سياحية ذاع صيتها بشكل كبير في السنوات الأخيرة، خاصة بشاطئها الشهير "مرسدار" الذي يُعتبر أجمل شاطئ في جهة طنجة، بطبيعة تضاريسه التي تشبه الجزر، ومياهه الناصعة الصفاء وقربه من وسط المدينة التي توفر للمصطافين كل ما يحتاجونه لقضاء عطلة صيف رائعة.
كيمادو: شاطئ كيمادو بالحسيمة هو شاطئ شهير في شمال المغرب، وهو واحد من الشواطئ الجميلة الكثيرة التي تتميز بها الحسيمة، ومن مفردات جماله، صفاء مياهه ورماله الذهبية وقربه من وسط المدينة.
