وأثار حضور إبراهيم غالي حفل 1 غشت، أثناء أداء الرئيس ولد الغزواني اليمين لولاية ثانية، تساؤلات عديدة.
وعزا مصدر في وزارة الخارجية الموريتانية، تحفظ على ذكر اسمه، أن الدعوة التي وجهها إبراهيم غالي إلى الاتصال الهاتفي الذي أجري يوم 27 يوليو الجاري. بين الرئيس ولد الغزواني ونظيره الجزائري عبد المجيد تبون.
يشار الى أن هذا اللقاء لم يكن اسم زعيم البوليساريو مدرجا في قائمة المدعوين من قبل رئيس الدولة الموريتانية. وهي دعوة جاءت غداة اعتراف فرنسا، أحد حلفاء موريتانيا الرئيسيين، بسيادة المغرب على الصحراء المغربية.
يمشي يتحوا الزامل لاخور المدلول هو ولي صيفطو لنواكشوط