عادت فضائح ريع المأذونات للواجهة بعد أن كشف مستشار برلماني وجود شخص يستفيد من 200 مأذونية (كريما).
ذات البرلماني رمى بجمرة حارقة في جيب الحكومة حين قال أن هذه الأخيرة مكنت "عراب" المأذونيات، من دعم بقيمة 32 مليون سنتيم شهريا في إطار الخطوة التي اتخذتها لمواجهة ارتفاع أسعار المحروقات.
ودعا ذات البرلماني الحكومة للبحث في هذا الملف، مؤكدا أن المبالغ التي تصرف من المال العام لا يستفيد منها من يقوم بسداد ثمن "الكازوال".