شرع أفراد من لجان الإنقاذ اضافة الى أحد المتطوعين ، قبل قليل بالدخول عبر أنابيب معدنية ، لإكمال الحفر الأفقي يدويل لإخراج الطفل ريان من البئر الذي سقط فيه.
![]()
واعتبر كثيرون ، أن الانابيب تعتبر أول باب أمل قد يفتح قريبا للطفل ريان.
و سيتم إدخال الانابيب بشكل أفقي عبر الممر الموازي لموقع ريان لإخراجه عبره.
ولم تخل عملية إخراج الطفل ريان من البئر الذي يوجد فيه منذ أكثر من 60 ساعة، من مشاهد إنسانية دالة.
ومن بين هذه المشاهد الإنسانية التصفيقات التي حظي بها “عمي علي” القادم من الصحراء ليقدم خبرته وتجربته في إنقاذ ريان.
وشوهد شبان المنطقة وهم يوزعون الخبز على الجماهير التي تجمعت فوق المرتفع لمعاينة محاولات إنقاذ الطفل.