راجت مؤخرا، أخبار حول استدعاء القيادي السابق بحزب الاتحاد الاشتراكي خالد عليوة للتحقيق في الملف الذي أثار الكثير من الجدل والمتعلق بالقرض العقاري والسياحي.
مصادر مقربة من الوزير الإتحادي الأسبق، تنفي لـ"بلبريس" صحة هذه الأخبار، معتبرة إياها "إشاعات لا تمت للحقيقة بصلة" .
وتضيف ذات المصادر، أن خالد عليوة لم يتوصل بأي استدعاء من قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء، متابعا "وإذا توصل عليوة بالإستدعاء فهو طبعا سيطبق القانون وسيمثل أمام القضاء وهو أمر لا شك فيه" وفقا لتعبيره .
في المقابل تقول مصادر متطابقة، أنه بعد فترة "صمت قضائي" ، يعود القيادي الاتحادي خالد عليوة ليعانق فضاء المحاكم مجددا، عبر استكمال مسطرة التحقيق التي كان يخضع لها في ملف الفساد المالي بمؤسسة القرض العقاري والسياحي.
وقالت مصادر مطلعة لـ"الأحداث المغربية" أن استدعاء وجه لعليوة من أجل الحضور لجلسة التحقيق الأسبوع القادم، لمواصلة التحقيق في ملف القرض العقاري والسياحي، والذي كان عليوة معتقلا على ذمته، قبل أن يغادر السجن لأسباب مرتبة بوفاة والدته.
الرخصة التي منحت لخالد عليوة لأسباب إنسانية في 4 مارس 2013، كان من نتائجها دخول الملف في مرحلة "صمت قضائي"، حيث توقفت مسيرة التحقيقات بوتيرة شبه كلية، حيث لم يعد عليوة للسجن، كما لم تتواصل التحقيقات بغرفة التحقيق الرابعة، إلا في فترات متباعدة، والتي لم تقدم لإغلاق الملف وإحالته على القضاء، وفقا لذات الجريدة .
ويذكر أن خالد عليوة تم اعتقاله قبل سنوات رفقة متهمين في ملف القرض العقاري والسياحي الذي كان عليوة مديرا عاما له، بتهمة تبديد أموال عمومية .
وكان عليوة قد غادر أسوار السجن وذلك من أجل حضور مراسيم جنازة والدته، إلا أنه لم يعد لها بعد ذلك .
عجبي لإعلام عاجز عن الوصول إلى المعلومة . الاستاذ خالد عليوة بعد جنازة والدته رجع إلى السجن وأصر على الدخول لكي لا يسجل التاريخ وعلى الرغم من ذلك أصرت اللوبيات التي هندسة له تصفية الحساب السياسي على أن تستمر تجار الأكاذيب خرج لدفن والدته ولو يعد في حين أن الاستاذ رجع بتاريخ 7 مارس 2013 الوالدة توفيت بتاريخ 4 مارس 2013 يوم 7 من من الدخول بدعوى لا معتقل بهذا الاسم ولأنه سياسي حتى النخاع اصر على الدخول التاريخ 20 مارس 2013 عن أطلق سراحه بعد استحالة إيجاد سك إتهام يقضي بالسجن الاحتياطي وان قرينة البراءة ضربت في مقيم عم خرج بقرار مهلا قضائيا بتاريخ 20 مارس 2013 رقمه 221 الغرفة الجنحية بمحكمة الإستئناف البيضاء . ولي ما بغاش يتيق يقصد أرشيف المحكمة أو يضرب راسو مع الحيط . والقضية في الأصل تعد سرا من أسرار الدولة في اتجاه حزب الاتحاد الاشتراكي والرجل هو العقل و الفكر الثاقب صاحب أزمة المجتمع المغربي مؤتمر 1984 تنبأ فيها ما يتواتر امامكم الان صاحب بيان المؤتمر الثالث 1978 الذي تمت مصادرة جريدة المحررالعدد الذي نشر البيان . أضف أيضا إشكالية عمودية الدار البيضاء حينما تفاجأ جهة نافذة جدا من أجل أن يتربع على تسيير مدينةالبيضاء الساجد لأوامر غيره …
يا الله سيرو تقراو ومسحوا البلادة على عقولكم