عادت “الثريا الكبرى” إلى جامع القرويين بفاس بعد اختفائها و ظهورها في القاعة الرئيسية لمتحف اللوفر في فرنسا.
و كانت “الثريا الكبرى” قد تم نقلها إلى باريس من ضمن 300 قطعة اثرية استثنائية مغربية، للمشاركة ولأول مرة في معرض استضافه متحف اللوفر بباريس، وقد خصص للفترة الممتدة من القرن الحادي عشر وحتى القرن الخامس عشر، تحت شعار: “المغرب الوسيط”.
واثار انتشار صورها بمتحف اللوفر جدلا واسعا وسط نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي الذين عبرو عن غضبهم ورفضهم لخروج هذه القطعة الأثرية من أٍض الوطن