تداول رواد المنصات الاجتماعية في الأيام القليلة الماضية خبر انفصال الممثلة المغربية الشابة فاطمة الزهراء لحرش عن زوجها الفنان وعارض الأزياء نوفل بنموسى.
وكشف مصدر خاص لجريدة بلبريس الالكترونية تفاصيل النقاش الذي نشب بين لحرش وزوجها قبل حلول شهر رمضان المبارك، والذي دفع زوجها لمغادرة البيت الذي كانت لحرش تكتريه بمدينة المحمدية.
وقال مصدر بلبريس إن الخلافات بين الممثلة الشابة وزوجها تصاعدت في الأيام القليلة الماضية بسبب غيرة نوفل بنموسى الكبيرة والشك، بالاضافة الى كثرة الظهور على مواقع التواصل الاجتماعي والتظاهرات الفنية، وهو الأمر الذي دفع عائلة لحرش للتدخل وافتعال المشاكل بينهما ومطالبة هذه الأخيرة بالطلاق.
وأضافت المصادر نفسها أن لحرش لا تنوي العودة لزوجها خاصة بعد النقاشات الحادة التي حدثت بينه وبين عائلتها قبل أن يعود لبيته بمدينة فاس وتذهب هي لمدينة الدار البيضاء حيث عائلتها.
ويذكر أن فاطمة الزهراء لحرش حذفت كل الصور التي كانت تجمعها وزوجها على حسابها الرسمي بتطبيق الانستغرام وهو الشيء الذي لفت انتباه متتبعيها.