تستعد جماعة الدار البيضاء، وشركات النظافة بالعاصمة الاقتصادية، لشن حرب على نفايات العيد، ولجعل مجمل مقاطعات المدينة نظيفة ابتداء من الـ6 مساء، عشية عيد الأضحى، من خلال عروض بالمقاطعات استهدفت إطلاع الأعضاء والمواطنين على جملة من الإجراءات الجديدة المعتمدة، والتي لم يعرها أعضاء المقاطعات والمواطنون، في المقابل، وإلى حدود كتابة هذه الأسطر الأهمية المنتظرة.
ورغم رفع عدد عمال النظافة خلال عيد الأضحى إلى أزيد من 6 آلاف عامل، وتدعيم أسطول النظافة بالمدينة خلال عطلة العيد بأزيد من 1080 شاحنة في الإجمال، تبقى أزقة عدد من أحياء العاصمة الاقتصادية التي تغيب عنها حاويات النظافة في وضعية جمود وغير معنية بهذه المجهودات، نظرا للأكوام التي تتكدس في مداخلها من النفايات ومخلفات عيد الأضحى بشكل موسمي.
وكشف أحمد أفيلال، نائب عمدة الدار البيضاء، بأن إنتاج البيضاويين من النفايات المنزلية يصل يوميا إلى أزيد من 4000 طن يتم نقلها إلى مكب مديونة، بينما يصل هذا الرقم خلال عيد الأضحى وحده إلى أزيد من 30 ألف طن، خلال الـ3 أيام التي تلي عيد الأضحى، وفق تصريح نائب عمدة الدار البيضاء، وفقا لما أوردته “الأخبار”.
وأفاد أفيلال بأن الحاويات الممتلئة بالنفايات المنزلية مسبقا، قبل عيد الأضحى كانت تطرح إشكال تراكم النفايات بجنباتها، الأمر الذي يؤدي إلى ظواهر سلبية مرتبطة بالنظافة خلال أيام عيد الأضحى في السنوات الماضية، مشيرا في المقابل إلى أن السلطات اعتمدت خلال السنة الجارية على إجراءات التعقيم والتطهير القبلي، ليلة عيد الأضحى.
وكشف أحمد أفيلال، نائب عمدة الدار البيضاء، بأن إنتاج البيضاويين من النفايات المنزلية يصل يوميا إلى أزيد من 4000 طن يتم نقلها إلى مكب النفايات بمديونة، بينما يصل هذا الرقم خلال عيد الأضحى وحده إلى أزيد من 30 ألف طن، خلال الـ3 أيام التي تلي عيد الأضحى، وفق تصريح نائب عمدة الدار البيضاء، وفقا لما أوردته “الأخبار”.
وأفاد أفيلال بأن الحاويات الممتلئة بالنفايات المنزلية مسبقا، قبل عيد الأضحى كانت تطرح إشكال تراكم النفايات بجنباتها، الأمر الذي يؤدي إلى ظواهر سلبية مرتبطة بالنظافة خلال أيام عيد الأضحى في السنوات الماضية، مشيرا في المقابل إلى أن السلطات اعتمدت خلال السنة الجارية على إجراءات التعقيم والتطهير القبلي، ليلة عيد الأضحى.