"التصويت العقابي".. ساكنة القنيطرة تودع الرباح بـ"الاستهجان والغضب"

في الوقت الذي ينفي فيه قادة حزب العدالة والتنمية، أن يكون هناك تصويت عقابي، هاهم المسؤولون الجماعيون المنتمون للحزب الإسلامي، يغادرون مقراتهم بالسباب والاستهجان .

عزيز رباح، الوزير السابق والعمدة السابقة لمدينة القنيطرة، غادرمقر بلدية الأخيرة تحت وابل من السب، من قبل المواطنين الذين عبرو عن رفضهم للتدبير الذي قام به بمعية حزبه، والذي قاد مدينة القنيطرة للهاوية .

ويذكر أن مدينة القنيطرة، واجهت ويلات الأزمات في ولاية الرباح، ولاسيما في ما يتعلق بالنقل الحضري، الذي واجهته الساكنة بـ"الميني بيس" .


شاهد أيضا

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.